الرئيسية
جمعية السلام تهدد البيئة وتهدر المال العام
كارثة بيئية واهدار للمال العام استغاثات تقدم بها المئات من أهالى قرية الدنابيق قبل وقوع الكارثة.. جمعية تدعى أنها تحافظ على البيئة تتاجر بأرواح آلاف المواطنين وتهدر المال العام ثم تختفى قصة مأساة بعدما تقدم عدد كبير من أهالى قرية الدنابيق ببلاغات الى مأمور مركز المنصورة لانقاذ أرواح الاطفال بعدما اشتعلت الحرائق جوار مدرسة ومعهد أزهرى والمئات من منازل المواطنين.. ثم استغاثات الى الإدارة المركزية لمعاهد الازهر الشريف بالدقهلية وجهاز شئون البيئة بالدقهلية.. عن سبب اختفاء مواطن يدعى محمد رفعت الشناوى رئيس جمعية السلام للمحافظة على البيئة.. استغل مساحة أربعة أفدنة بقرية الدنابيق لإقامة مشروع المحافظة على البيئة بتدوير قش الارز الى سماد علف حيواني، منذ بدايات عام 2008.. وقتها صرح الأهالى بأنه سوف يشترى طن القش بمبلغ مائة جنيه لتدويره الى أسمدة بدلا من حرقه واستغل ذلك هوجه حرق القش ومحاولات سيطرة وزارة البيئة على هذه الظاهرة.. ثم اختفى رئيس هذه الجمعية ولم يحصل الفلاحون على مستحقاتهم.. الغريب فى الأمر ان محمد الشناوى رئيس جمعية السلام قد تقدم بمذكرة لعلى ماهر غنيم رئيس مجلس إدارة شركة الدلتا للأسمدة للحصول على 25 طن أسمدة (مدعمة) باسم شباب قرية الدنابيق فقام رئيس الشركة ببيع (20 طنا) بسعر 1500 جنية مدعما وخمسة أطنان دون مقابل مساهمة من الشركة ولتشجيع الشباب فى هذا المشروع بعدما تقدم محمد الشناوى رئيس جمعية السلام بمذكرة مستغلاً اسم وزير البيئة ورئيس المجلس القومى للشباب ومستغلا اسم الرئيس مبارك متعللا بأن هذا المشروع ضمن البرنامج الانتخابى للرئيس مبارك «وبالفعل تحمس الشباب والفلاحون الأهالى فقاموا بجمع ما يقرب من 700 طن من قش الأرز وقيل انه قام بحقن جزء من هذه الكمية بسماد اليوريا ثم اختفى منذ 18/11/2008
والسؤال الذى يفرض نفسه أين ذهب السماد المقدر بـ 25 طنا وهل استغل السماد من أجل شباب القرية.. ولماذا اختفى رئيس هذه الجمعية الذى تسبب فى كارثة بيئية رغم انه يدعى ان جمعيته مهتمة بالحفاظ على البيئة.
المواطن محمد اسماعيل الشريف مأذون قرية الدنابيق وأحد المشرفين على هذا المشروع يقول ان محمد الشناوى رئيس الجمعية قد أوهمنا بأن هذا المشروع سوف يؤدى الى منفعة عامة للقرية وشبابها بدأنا بالفعل العمل وأنجزنا جزءا منه ولكن فجأة اختفى وحاولنا الاتصال به أكثر من مرة ولكنه تهرب أكثر من مرة بعدها قمنا بإبلاغ الجهات الرسمية وجار البحث عنه.. وعن معرفته بأنه استلم عدد 25 طن أسمدة منها خمسة أطنان مجانا مساهمة من الشركة تحت بند خدمة البيئة قال الشريف كل هذه المعلومات لا نعرف عنها شيئا ولا تعرف مصادر تمويله وبالفعل تقدم عدد من الأهالى بسؤاله عن مصادر التمويل فكان رد الشناوى ليس من حقكم هذا السؤال..!؟ ويضيف محمد اسماعيل الشريف شريك محمد الشناوى أن هذا الرجل ان لم يصل فى أقرب وقت ممكن سوف أقوم مرة أخرى بإبلاغ وزارة البيئة ووزارة التضامن الاجتماعى لتحديد المسئولية قبل أن يتورط آخرون معه دون ذنب.. ويضيف الشريف أن رئيس جمعية السلام للمحافظة على البيئة قد قام بمشروع أطلق عليه زراعة أسطح المدارس والمصالح الحكومية بالقرية وبالفعل قام بزراعة سطح مدرسة حسين حماد الابتدائية بتكلفة 23 ألف جنيه ولكن الغريب أنه ترك هذه الزراعة وايضا اختفى فتم تبويرها وأهدر 23 ألف جنيه أيضا.. ونحن نتساءل ما سر هذه الجمعية ومن وراء هذا الشخص الذى يدعى انه يحافظ على البيئة!!؟
من ناحية أخرى حصلت العربى على المستندات التى تثبت حصوله على 25 طنا منها 20 طنا مدعما وخمسة أطنان دون مقابل. منها مستند صادر بتاريخ 29/11/2008 وأذون تسليم السيارات، ثلاث سيارات تحمل هذه الكمية رغم ان مأذون القرية محمد اسماعيل الشريف قال ان القرية لم يصلها سوى سيارة نصف نقل فقط فأين ذهبت بقية هذه الكمية مع استحالة نقل هذه الكمية بسيارة واحدة.. فأين اختفت السيارات المحملة ببقية الكمية والسيارات التى استلمت الكمية من شركة سماد طلخا تحمل أرقام 85649، 84631 فى 29/11/2008 وأذون الصرف تحمل رقم 10185 ـ 10186، 10187، وكلها صادرة باسم جمعية السلام للبيئة والتنمية من ناحية أخرى تقدم مدير المعهد الازهرى الاعدادى بمذكرة واستغاثات الى جهاز شئون البيئة تحت رقم 7146 بتاريخ 15/12/2009 والوحدة المحلية بسلامون والوحدة الصحية بعدما أصيبت القرية بهذه الكارثة وتحديدا طلاب المعهد الدينى الاعدادى الثانوى حيث ان مخلفات مشروع المحافظة على البيئة قد أصبحت كارثة على البيئة وسلامة المواطنين فى وقت أصبحنا جميعاً مهددين بوباء أنفلونزا الخنازير هذا بخلاف كارثة الحرائق المتكررة وكان آخرها 4/11/2009 فهل يتدخل أحد لإنقاذنا من كارثة محققة.. من جانبه تحدث محمد رخية ـ من أبناء القرية ـ حيث قال ان ما يحدث الآن من وجود مخلفات تضر البيئة والانسان والحيوان هى عملية نصب تعرضنا لها وسوف نلجأ للقضاء لمعرفة من هو محمد الشناوى وجمعيته المزعومة وبالفعل تم تحويل عملية زراعة أسطح مدرسة حسين حماد للشئون القانونية بمديرية التعليم بالدقهلية وحسب علمنا تم تحويل الموضوع كاملا للنيابة الإدارية لمعرفة تفاصيل إهدار المال العام والنصب على شباب وأهالى قرية الدنابيق.. الغريب فى الأمر أن قش الارز الذى تم حقن جزء منه منذ ما يقرب من عام أصبح الآن غير صالح للاستهلاك الحيوانى بعدما أصابه العفن وامتلأ بالحشرات والفئران بالإضافة انه أصبح قنبلة موقوته بجوار مدارس ومعاهد ومنازل المواطنين كما ان محمد رفعت النشاوى رئيس جمعية السلام قام بالتدليس علينا ولم يقم بسداد قيمة ايجارية لمساحة 2 فدان أقيم عليها المشروع المزعوم ونحن نطالب الجهاز المركزى للمحاسبات والجهات الرقابية والقضائية بالتحقيق فى وقائع اهدار المال العام.. وفى النهاية العربى تتساءل هل المحافظة على البيئة واهدار المال العام والاستخفاف بحياة المواطنين تحت مسميات وأوهام جمعيات انتشرت دون رقيب.[b]
كارثة بيئية واهدار للمال العام استغاثات تقدم بها المئات من أهالى قرية الدنابيق قبل وقوع الكارثة.. جمعية تدعى أنها تحافظ على البيئة تتاجر بأرواح آلاف المواطنين وتهدر المال العام ثم تختفى قصة مأساة بعدما تقدم عدد كبير من أهالى قرية الدنابيق ببلاغات الى مأمور مركز المنصورة لانقاذ أرواح الاطفال بعدما اشتعلت الحرائق جوار مدرسة ومعهد أزهرى والمئات من منازل المواطنين.. ثم استغاثات الى الإدارة المركزية لمعاهد الازهر الشريف بالدقهلية وجهاز شئون البيئة بالدقهلية.. عن سبب اختفاء مواطن يدعى محمد رفعت الشناوى رئيس جمعية السلام للمحافظة على البيئة.. استغل مساحة أربعة أفدنة بقرية الدنابيق لإقامة مشروع المحافظة على البيئة بتدوير قش الارز الى سماد علف حيواني، منذ بدايات عام 2008.. وقتها صرح الأهالى بأنه سوف يشترى طن القش بمبلغ مائة جنيه لتدويره الى أسمدة بدلا من حرقه واستغل ذلك هوجه حرق القش ومحاولات سيطرة وزارة البيئة على هذه الظاهرة.. ثم اختفى رئيس هذه الجمعية ولم يحصل الفلاحون على مستحقاتهم.. الغريب فى الأمر ان محمد الشناوى رئيس جمعية السلام قد تقدم بمذكرة لعلى ماهر غنيم رئيس مجلس إدارة شركة الدلتا للأسمدة للحصول على 25 طن أسمدة (مدعمة) باسم شباب قرية الدنابيق فقام رئيس الشركة ببيع (20 طنا) بسعر 1500 جنية مدعما وخمسة أطنان دون مقابل مساهمة من الشركة ولتشجيع الشباب فى هذا المشروع بعدما تقدم محمد الشناوى رئيس جمعية السلام بمذكرة مستغلاً اسم وزير البيئة ورئيس المجلس القومى للشباب ومستغلا اسم الرئيس مبارك متعللا بأن هذا المشروع ضمن البرنامج الانتخابى للرئيس مبارك «وبالفعل تحمس الشباب والفلاحون الأهالى فقاموا بجمع ما يقرب من 700 طن من قش الأرز وقيل انه قام بحقن جزء من هذه الكمية بسماد اليوريا ثم اختفى منذ 18/11/2008
والسؤال الذى يفرض نفسه أين ذهب السماد المقدر بـ 25 طنا وهل استغل السماد من أجل شباب القرية.. ولماذا اختفى رئيس هذه الجمعية الذى تسبب فى كارثة بيئية رغم انه يدعى ان جمعيته مهتمة بالحفاظ على البيئة.
المواطن محمد اسماعيل الشريف مأذون قرية الدنابيق وأحد المشرفين على هذا المشروع يقول ان محمد الشناوى رئيس الجمعية قد أوهمنا بأن هذا المشروع سوف يؤدى الى منفعة عامة للقرية وشبابها بدأنا بالفعل العمل وأنجزنا جزءا منه ولكن فجأة اختفى وحاولنا الاتصال به أكثر من مرة ولكنه تهرب أكثر من مرة بعدها قمنا بإبلاغ الجهات الرسمية وجار البحث عنه.. وعن معرفته بأنه استلم عدد 25 طن أسمدة منها خمسة أطنان مجانا مساهمة من الشركة تحت بند خدمة البيئة قال الشريف كل هذه المعلومات لا نعرف عنها شيئا ولا تعرف مصادر تمويله وبالفعل تقدم عدد من الأهالى بسؤاله عن مصادر التمويل فكان رد الشناوى ليس من حقكم هذا السؤال..!؟ ويضيف محمد اسماعيل الشريف شريك محمد الشناوى أن هذا الرجل ان لم يصل فى أقرب وقت ممكن سوف أقوم مرة أخرى بإبلاغ وزارة البيئة ووزارة التضامن الاجتماعى لتحديد المسئولية قبل أن يتورط آخرون معه دون ذنب.. ويضيف الشريف أن رئيس جمعية السلام للمحافظة على البيئة قد قام بمشروع أطلق عليه زراعة أسطح المدارس والمصالح الحكومية بالقرية وبالفعل قام بزراعة سطح مدرسة حسين حماد الابتدائية بتكلفة 23 ألف جنيه ولكن الغريب أنه ترك هذه الزراعة وايضا اختفى فتم تبويرها وأهدر 23 ألف جنيه أيضا.. ونحن نتساءل ما سر هذه الجمعية ومن وراء هذا الشخص الذى يدعى انه يحافظ على البيئة!!؟
من ناحية أخرى حصلت العربى على المستندات التى تثبت حصوله على 25 طنا منها 20 طنا مدعما وخمسة أطنان دون مقابل. منها مستند صادر بتاريخ 29/11/2008 وأذون تسليم السيارات، ثلاث سيارات تحمل هذه الكمية رغم ان مأذون القرية محمد اسماعيل الشريف قال ان القرية لم يصلها سوى سيارة نصف نقل فقط فأين ذهبت بقية هذه الكمية مع استحالة نقل هذه الكمية بسيارة واحدة.. فأين اختفت السيارات المحملة ببقية الكمية والسيارات التى استلمت الكمية من شركة سماد طلخا تحمل أرقام 85649، 84631 فى 29/11/2008 وأذون الصرف تحمل رقم 10185 ـ 10186، 10187، وكلها صادرة باسم جمعية السلام للبيئة والتنمية من ناحية أخرى تقدم مدير المعهد الازهرى الاعدادى بمذكرة واستغاثات الى جهاز شئون البيئة تحت رقم 7146 بتاريخ 15/12/2009 والوحدة المحلية بسلامون والوحدة الصحية بعدما أصيبت القرية بهذه الكارثة وتحديدا طلاب المعهد الدينى الاعدادى الثانوى حيث ان مخلفات مشروع المحافظة على البيئة قد أصبحت كارثة على البيئة وسلامة المواطنين فى وقت أصبحنا جميعاً مهددين بوباء أنفلونزا الخنازير هذا بخلاف كارثة الحرائق المتكررة وكان آخرها 4/11/2009 فهل يتدخل أحد لإنقاذنا من كارثة محققة.. من جانبه تحدث محمد رخية ـ من أبناء القرية ـ حيث قال ان ما يحدث الآن من وجود مخلفات تضر البيئة والانسان والحيوان هى عملية نصب تعرضنا لها وسوف نلجأ للقضاء لمعرفة من هو محمد الشناوى وجمعيته المزعومة وبالفعل تم تحويل عملية زراعة أسطح مدرسة حسين حماد للشئون القانونية بمديرية التعليم بالدقهلية وحسب علمنا تم تحويل الموضوع كاملا للنيابة الإدارية لمعرفة تفاصيل إهدار المال العام والنصب على شباب وأهالى قرية الدنابيق.. الغريب فى الأمر أن قش الارز الذى تم حقن جزء منه منذ ما يقرب من عام أصبح الآن غير صالح للاستهلاك الحيوانى بعدما أصابه العفن وامتلأ بالحشرات والفئران بالإضافة انه أصبح قنبلة موقوته بجوار مدارس ومعاهد ومنازل المواطنين كما ان محمد رفعت النشاوى رئيس جمعية السلام قام بالتدليس علينا ولم يقم بسداد قيمة ايجارية لمساحة 2 فدان أقيم عليها المشروع المزعوم ونحن نطالب الجهاز المركزى للمحاسبات والجهات الرقابية والقضائية بالتحقيق فى وقائع اهدار المال العام.. وفى النهاية العربى تتساءل هل المحافظة على البيئة واهدار المال العام والاستخفاف بحياة المواطنين تحت مسميات وأوهام جمعيات انتشرت دون رقيب.[b]
ياسمين طرطير قال:
» منقول من التراس الدنابيق / شباب القرية يردون بالمستندات والصور على الشروعات التي قام بها الشريف
» منقول من التراس االدنابيق / بعض الصور من النظافة بمقابر القرية
» رمضــــــــــــــــــــــــــــــــان كريم على كل أهالينا أهل الدنابيق
» تجمهر أهالي قرية الدنابيق أمام مركز شرطة المنصورة والتهديد بالاعتصام بسبب الكهرباء
» المعلم ضاحى السيد نجار موبليا
» جون سينا الدنابيق .. اترك تعليق
» أحتفالية مركز شباب الدنابيق بالمولد النبوي الشريف
» وظائف خالية بمستشفيات المنصورة : طرف المهندس / أحمد صالح